صادرات النفط النيجيري تبحث عن مشترين
ما زالت صادرات النفط النيجيري تواجه تداعيات إضرابات فرنسا المستمرة منذ شهرين، ضد لائحة رفع سنّ التقاعد، دون استجابة من الحكومة الفرنسية.
وتتزامن إضرابات فرنسا مع موسم الصيانة الموسمي لمصافي التكرير في أغلب بلدان أوروبا، ما أسهم في زيادة الضغوط على صادرات نيجيريا من النفط، وفقًا لوكالة بلومبرغ.
وتكافح صادرات النفط النيجيري للعثور على مشترين جدد للشحنات، بسبب إضرابات مصافي التكرير الفرنسية المستمرة منذ فبراير/شباط (2023)، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة.
وتمتلئ الموانئ الفرنسية بناقلات النفط القادمة من نيجيريا وليبيا وإيطاليا وأميركا، في انتظار إشارة التفريغ والتحميل منذ فبراير/شباط، ومارس/آذار، لكن دون جدوى، مع استمرار مشاركة مصافي التكرير في موجة الاضطرابات المتتالية الواسعة في البلاد.