أسهم “تويوتا” تتراجع بنسبة 3.9% بعد أن حافظ أكبر صانع سيارات في العالم على توقعاته
حافظت شركة “تويوتا موتور” على توقعات أرباحها لعام 2022، ما يؤكد مخاوف الشركة بشأن قدرتها على إنتاج السيارات وسط نقص قطع الغيار وارتفاع تكاليف المواد والاضطرابات الوبائية في الصين، وحتى مع ضعف الين الذي يعزز الدخل المقوّم بعملتها المحلية.
تراجعت أسهم “تويوتا” بنسبة 3.9% بعد أن حافظ أكبر صانع سيارات في العالم على توقعاته للأرباح التشغيلية عند 2.4 تريليون ين (18 مليار دولار) للعام المالي الذي ينتهي في مارس، أي أقل من متوسط توقعات المحللين البالغة 3.3 تريليون ين، كما انخفضت الأرباح أيضاً عن التقديرات في الربع السنوي من أبريل إلى يونيو عند 579 مليار ين مقابل توقعات تقدر بـ808 مليارات ين.
تسبب نقص أشباه الموصلات وارتفاع تكاليف المواد الخام وقيود “كوفيد-19” في الصين في إثارة اضطرابات في خطوط تجميع السيارات حول العالم.
قبل ثلاثة أشهر، قالت “تويوتا” إنها ستطبق “وقفاً متعمداً” في الإنتاج خلال الربع الثاني ليكون أكثر “تماشياً مع الحقائق الأخيرة”. مع ذلك، يلتزم صانع السيارات خطته لتجميع 9.7 مليون سيارة لهذا العام.
حافظت الشركة على توقعات أرباحها لعام 2022، ما يؤكد مخاوف الشركة بشأن قدرتها على إنتاج السيارات وسط نقص قطع الغيار وارتفاع تكاليف المواد والاضطرابات الوبائية في الصين، وحتى مع ضعف الين الذي يعزز الدخل المقوّم بعملتها المحلية.
تراجعت أسهم “تويوتا” بنسبة 3.9% بعد أن حافظ أكبر صانع سيارات في العالم على توقعاته للأرباح التشغيلية عند 2.4 تريليون ين (18 مليار دولار) للعام المالي الذي ينتهي في مارس، أي أقل من متوسط توقعات المحللين البالغة 3.3 تريليون ين، كما انخفضت الأرباح أيضاً عن التقديرات في الربع السنوي من أبريل إلى يونيو عند 579 مليار ين مقابل توقعات تقدر بـ808 مليارات ين.
تسبب نقص أشباه الموصلات وارتفاع تكاليف المواد الخام وقيود “كوفيد-19” في الصين في إثارة اضطرابات في خطوط تجميع السيارات حول العالم.
قبل ثلاثة أشهر، قالت “تويوتا” إنها ستطبق “وقفاً متعمداً” في الإنتاج خلال الربع الثاني ليكون أكثر “تماشياً مع الحقائق الأخيرة”. مع ذلك، يلتزم صانع السيارات خطته لتجميع 9.7 مليون سيارة لهذا العام.